Les documents écrits qui nous sont

Les documents écrits qui nous sont parvenus ne
représentent qu'une part vraiment infime de l'ensemble des documents écrits significatifs
produits dans le passé. Ils forment en outre un ensemble hétéroclite et aveuglément mutilé
par des lacunes irréparables, dues au hasard des destructions de tout genre, et dans lequel
se côtoient pêle-mêle des documents importants, et d'autres insignifiants. Beaucoup de ces
documents ne sont pas datés, et ne sont pas datables à première vue, ce qui ne permet pas
de les insérer dans le cadre historique qui pourrait mettre en valeur leur contenu.

Results (Arabic) 1:

كتب السجلات التي لدينا لاتمثل سوى جزء صغير حقاً جميع وثائق خطية كبيرةمنتجات في الماضي. أنها تشكل أيضا غير متجانسة وشوهوا صورة عمياءبفجوات لا يمكن إصلاحه، وتسبب في تدمير عشوائي من أي نوع، والتياخلط الخليط من الوثائق الهامة، والأخرى ضئيلة. الكثير من هذهالوثائق غير مؤرخة، وليست تواريخها للوهلة الأولى، ما لم يكنبإدراجها في الإعداد التاريخية التي يمكن أن تعزز المحتوى الخاص بهم.

Results (Arabic) 2:

الوثائق المكتوبة التي بقيت فقط
تمثل حصة صغيرة كبيرة حقا من كل المواد المكتوبة
التي تنتج في الماضي. كما أنهم يشكلون مجموعة غير متجانسة والمشوهة عمياء
ثغرات لا يمكن إصلاحه نتيجة للمصادفة أي نوع من الدمار، والتي
تتعايش خليط من الوثائق الهامة، والبعض تافهة. وكثير من هذه
الوثائق ليست مؤرخة، وليست تأريخها لأول وهلة، والتي لا تسمح
إدراج في الإطار التاريخي التي يمكن أن تعزز محتواها.

Results (Arabic) 3:

لدينا وثائق مكتوبة لاحقا في جزء صغير جدا من أهم وثيقة مكتوبة تمثل جميعالمنتجات في الماضي.كما أنها عمياء معا و اشلاءلأن كلمة عيب لا يمكن إصلاحه، تدمر، حيثهناك جمهرة من الوثائق الهامة، و أخرى تافهة.......العديد من هذهالملف لا تاريخ ولا datables للوهلة الأولى، لا يسمحإدراج إطار التاريخ من قيمة المحتوى.