La Chaleur des SouvenirsC’est elle

La Chaleur des Souvenirs
C’est elle qu’il a demandée, elle, parmi toutes les autres qu’il avait connues, avec qui il s’était lié d’amitié, avec qui il avait joué et dont il s’était dérobé. Il n’a demandé aucune autre à ce moment critique de sa vie. Sans aucun souci de faiblesse ou d’humiliation, il l’a demandée « elle ». Elle seule. Après leur histoire d’amour avortée, après plus de vingt cinq ans de cette ancienne blessure qu’il lui avait causée, il a voulu baiser sa main et lui demander de lui pardonner.
Sa voix lui est parvenue faible, tel un appel perçu dans de vieux rêves. Elle a cru qu’il l’appelait d’une contrée lointaine, mais il lui a appris qu’il était au Caire, et la priait de venir le voir à l’hôpital.
Il était assis dans son lit quand elle entra dans sa chambre. Elle lui tendit la main pour le saluer mais il se pencha et l’effleura de ses lèvres. Elle s’assit auprès du lit. Un silence régna. Il regards son faible corps et dit avec amertume :
- Dans la force de ma jeunesse et de ma virilité je t’ai aimée.
Elle répondit : - Dans la force de ma jeunesse et de ma féminité je t’ai aimé.
Il avait la tête baissée. Elle le regarda et sourit. Elle ajouta : - Nous nous sommes connus en un temps où les chansons étaient romantiques, la musique douce, l’avenir plein d’espoir, la devise de l’Etat était : « Mon frère, lève haut la tête ».

Results (Arabic) 1:

بدفء الذكرياتومطلوب، وقالت أنها، بين جميع الآخرين أنه يعرف، مع منظمة الصحة العالمية أنه كان صداقة، الذين كان قد لعب وقال أنه يتطلع بعيداً. وسأل أي زيادة في هذه اللحظة الحرجة من حياته. دون أي قلق من ضعف أو الإذلال، واقترح 'هي'. أنها فقط. بعد قصة حب فاشلة، بعد أكثر من خمسة وعشرين عاماً من هذه الإصابة القديمة أنه تسبب له، أنه يريد لتقبيل يده وأطلب منه أن يغفر له.يتم التوصل إلى صوته منخفض، مثل هذه دعوة في الأحلام القديمة. وقالت أنه دعا لها من أرض بعيدة، ولكن علمته أنه في القاهرة، وصلى لها بزيارته في المستشفى.كان يجلس في سريره عندما قالت أنها دخلت غرفته. وقالت أنها عقدت بيدها لتحيته، لكنه انحنى ومجعدة من شفتيه. جلست بجانب السرير. ساد الصمت. أنه يبدو جسده الضعيف ومرارة وقال:--في قوة شبابي ولي الرجولة أحببت لك.وقالت:-كنت أحب في قوة شبابي وبلادي الأنوثة.وكان رأسه إلى أسفل. وقالت أنها نظرت إليه وابتسمت. وأضافت:-التقينا في وقت حيث كانت الأغاني الموسيقى الرومانسية، لينة، كامل مستقبلا من الأمل، وكان شعار الدولة: "أخي، ابحث عن أعلى.

Results (Arabic) 2:

ذكريات الحرارة
وهذا هو الذي قدم طلبا للحصول عليه بين جميع الآخرين كان يعرف منهم من كان من أصدقاء، والذي كان قد لعب والذي كان قد سرقت. وقال انه لم يطلب أي زيادة في هذه اللحظة الحرجة من حياته. من دون أي قلق من الضعف والهوان، واقترح "هي". وحده. بعد فشل علاقتهما العاطفية، بعد أكثر من خمسة وعشرين عاما من هذا الجرح القديم التي سببت له، وقال انه يريد تقبيل يده وأطلب منه أن يغفر لها.
وصل صوته له أدنى، على أنها دعوة ينظر في الأحلام القديمة. ظنت انه يدعو من بلد بعيد، ولكن علمت أنه كان في القاهرة، وتوسلت لها بزيارته في المستشفى.
كان يجلس في سريرها عندما دخلت غرفته. وقالت انها عقدت يدها لتحيته لكنه انحنى إلى أسفل ولمس شفتيه. جلست بالسرير ملك الصمت.
وقال انه يتطلع جسمه ضعيف وقال بمرارة: - وبناء على قوة شبابي ورجولتي أنا أحب لك.
أجابت: - في قوة شبابي وأنوثتي أنا أحببتكم.
وقال انه رأسه إلى أسفل. نظرت إليه وابتسمت. وأضافت: - التقينا في وقت كانت فيه الأغاني الرومانسية والموسيقى الناعمة، ومستقبل مليء بالأمل، وكان شعار الدولة: "يا أخي، ترفع الرأس." - وبناء على قوة شبابي وأنوثتي أنا أحببتكم. وقال انه رأسه إلى أسفل. نظرت إليه وابتسمت. وأضافت: - التقينا في وقت كانت فيه الأغاني الرومانسية والموسيقى الناعمة، ومستقبل مليء بالأمل، وكان شعار الدولة: "يا أخي، ترفع الرأس." - وبناء على قوة شبابي وأنوثتي أنا أحببتكم. وقال انه رأسه إلى أسفل. نظرت إليه وابتسمت. وأضافت: - التقينا في وقت كانت فيه الأغاني الرومانسية والموسيقى الناعمة، ومستقبل مليء بالأمل، وكان شعار الدولة: "يا أخي، ترفع الرأس."

Results (Arabic) 3:

ذكريات دافئةوتقول إنها في سائر معروف انه ودية تلعب معه انه سرق.......لم يسأل أي في هذه اللحظة الحرجة من حياتها.لا تقلق الضعف أو العار، وطلب من "هي".......لها وحدها.قصة حب فشلت بعد عشرين عاما من قبل خمس إصابات بسبب انه كان يريد تقبيل يدها، يرجى لها أن يغفر له.صوته، أنه تم التوصل إلى هذا التصور انخفاض الهاتف القديمة في الحلم.كانت تنظر له من بعيد، لكنه يعرف انه في القاهرة، يرجى الذهاب إلى المستشفى لرؤية.......جلس على السرير عندما دخلت غرفته.وأمسكت يدها بالترحيب، ولكن كان من خلال الاتصال على الشفاه.جلست على السرير.......هادئ العرش.رأى ألمه و ضعف الجسم و قال:قوة الشباب في بلدي، بلدي الرجولة، أنا أحبك.......قالت: أنا امرأة قوة الشباب، أنا... أنا أحبكأحنى رأسه....... لقد نظرت له ابتسم.......قالت: نحن معروف في الأغاني الرومانسية، الموسيقى، المستقبل، الدولة هو شعار: "أخي، ارفع رأسك".